{أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3)} {الدِّينَ الْخَالِصُ} شهادة أن لا إله إلا الله، أو الإسلام «ح»، أو ما لا رياء فيه من الطاعات. {مَا نَعْبُدُهُمْ} قالته قريش في أوثانها وقاله من عبد الملائكة وعُزيراً وعيسى {زُلْفَى} منزلة، أو قرباً، أو الشفاعة ها هنا.